منصة اكس تي تطلق أول سوق للرموز غير القابلة للاستبدال “اكس تي-إن أف تي” في دبي
أطلقت منصة “اكس تي اكسشينج” سوق “اكس تي – إن أف تي “رسمياً في دبي في الإمارات العربية المتحدة. ويهدف هذا السوق إلى الجمع بين الفنانين والمبدعين وعشاق الرموز غير القابلة للإستبدال في جميع أنحاء العالم، وهو سوق رقمي يتيح للمشترين والبائعين والمبدعين والجامعين تداول الـ “إن إف تي-NFT” بأقل تكلفة وعلى منصة آمنة. يمكن للمتداولين أيضًا التواصل مع مجتمع عالمي كبير بسهولة من خلال ميزاته الفريدة والتعاون الحصري.
ويهدف سوق “اكس تي – إن إف تي” إلى الجمع بين الفنانين الرقميين وجامعي الرموز مع تحسين مساحة التداول الإجمالية لسوق الـ “إن إف تي”.
وسوق “اكس تي – إن أف تي” هو امتداد لمنصة “اكس تي”، أول منصة تداول عملات رقمية مدمجة إجتماعياً.
ستجمع منصة اكس تي أيضًا بين سوق الرموز غير القابلة للإستبدال وأوبن سكاي (سوق إن إف تي لا مركزي) تم تصميمه لتوسيع نظام “اكس تي – إن أف تي” البيئي الواسع وتزويد المبدعين والفنانين وجامعي التحف بمزيد من المرونة والإبداع.
سيدعم سوق “اكس تي – إن إف تي” مجموعة متنوعة من تنسيقات الرموز غير القابلة للإستبدال، مثل الصوت والفيديو والصور، مما يوفر للمستخدمين مجموعة متنوعة من الـ “إن أف تي” لإدراجها في نظامها الأساسي. وكذلك يهدف سوق “اكس تي – إن أف تي” إلى إعادة تعريف تجربة تداول الرموز غير القابلة للإستبدال من خلال تقديم أفضل تجربة سك وشراء وبيع، والاستفادة من البنية التحتية لسلسلة اكس تي من أجل قابلية التوسع والسرعة وتعزيز مجتمع اكس تي.
وتطلق منصة اكس تي أول سوق للرموز غير القابلة للاستبدال من دولة الإمارات، في وقتٍ بلغ فيه إجمالي مبيعات الرموز غير القابلة للاستبدال حوالي 2.3 مليار دولار أميركي خلال شهر مارس ومع ما يقرب من 5.45 مليون معاملة وصفقة. والجدير ذكره أن الإمارات العربية المتحدة على وجه الخصوص قد تصدرت قائمة البحث على غوغل-Google لشراء الرموز غير القابلة للاستبدال.